اتهمت منظمة حقوقية دولية بارزة حرس الحدود الأتراك بإطلاق النار على لاجئين سوريين حاولوا العبور إلى داخل تركيا وإعادة آخرين بعد عبورهم الحدود.
قالت هيومن رايتس ووتش أيضا في تقرير نشر إنها وثقت هذه الحالات من مايو حتى ديسمبر من العام الماضي.
أضافت أن حرس الحدود الأتراك أطلقوا النار على اللاجئين بينما كانوا لا يزالون داخل سوريا، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص، من ضمنهم طفل.
أشارت هيومن رايتس ووتش إلى روايات عن سوء المعاملة أفصح عنها طالبو اللجوء المحتجزين، اشتملت على عودتهم قسرا إلى سوريا وحجب الرعاية الطبية عنهم.