من تطلعات وزارة التربيه والتعليم الغراء اسوة بغيرها من الوزارات ان تمكن المراءة من.....القيادة والزامها زمام الامور...ليست كل الامور !! ولكن امورها بالاخص
وبعد اربع اعوام وهي الفترة المثاليه للنظر في منتج اي مدير .....؟!!
نلاحظ انها غير قادرة علي القيادة !!؟ والانطلاق في عالم الابداع .... ظلت اسيرة طبعها وثقافة مجتمعها الذكوري
فاصبحت منقادة ....ولكن اين الخطاء واين الثغرة
هل هي في اختيار شخصيات ...تنفيذيه ومطواعة
او ان وزارتي لم تهئ وتعد المراة الاعداد الجيد الذي يؤهلها لتلك المهمة ؟!
تساؤلات كثيرة لن تجيب عليها سواء المراة نفسها
فهل تترك الرجل يصادر صلاحياتها وهي في صمت مطبق... لا حراك!؟
ام هناك ربيع ..قادم للتغيير من وضعها!!؟؟ واستمتاعها بصلاحيتها كامله كما جاء في انظمة الوزارة ؟! ام تبقي في ظل الرجل..
فظل رجل ولا ظل حيطة ... كمايقول المثل!
بقلمي .....مهاوي