لم يعتق ساهر راكباً أو مترجلاً،فقد ادمن مشغليه على رصد المخالفات،اينما كانت،ومهما كانت ظروفها وملابستها،فأصبح بامكانهم رصد “نملة” اذا انطلقت مترجلة بالسرعة المحددة،نعم هذه حقيقه دون مبالغة،فقد تركوا علب الصفيح التى تجرها المحركات،وهبوا لملاحقة شاب مترجل،أراد ان يختبر عما اذا كانت فلاشات ساهر سترصده أثناء انطلاقه جرياً أمامها بسرعات مختلفة ام لا،ولكنه اضطر للتوقف عن المحاولة عندما شهد دورية مرورية تلاحقه.
[SITECODE=”youtube bCoHYacR0EQ&feature=player_embedded”]فيديو[/SITECODE]