لـيـادعــى يـاهـاجـسـي داع الأمــثـــال
لـطـهـر وطـــن عـلـيـك تـعــزف لـحـنـهـا
المملـكـه مـوطـن فـخـر مالـهـا أمـثــال
ويفـخـربـهـا شــــرواي مـنــهــو سـكـنـهــا
اروحـنــا فـــدوه لـهــا كـــل الأحــــوال
الــــعــــز فــيـــهـــا لابــســيــنــه ومـــنـــهـــا
حصـنٍ لنـا يدفـي عـن الـبـرد وضــلال
الله يـجـنــب كــــل الإخــطـــار عـنــهــا
في ضل من حكمه عن العدل مامال
عــبــدالله الــلـــي بـالـعـدالــه ضـمـنـهــا
عـزلـنـا ســـاس الـوفــاء طـيــب الـفــال
بالـعـدل ســـاس الـعــدل يـامــر ويـنـهـا
حاكم وبن حاكـم وبـن مجـد وبطـال
نـعــم المـلـيـك الـلــي مـجــود رسـنـهـا
لـــهـــا بـقــلــبــه لأعــدمــنـــاه مـــنــــزال
وحـنـابـهــا وهــــــوه بـــنـــا مـحـتـضـنـهـا
خــيــره عـلـيـنـا دايــــم أيــــام ولــيـــال
عــســاه دايــــم ســالــمٍ مـــــن مـحـنـهــا
خـــادم بـيــوت الله للممـلـكـه طــــال
خـيــره عــســاه بـخـيــر لــرجــا وطـنـهــا
علـى البلـد عطـفـه كـمـا وبــل هـمـال
وسـمــيــةٍ هـــــل ازرق الــمـــي مـنــهــا
حاكـم عـدل ماعـال ويصـد مـن عــال
قــلـــوب الاعـــــدا لاتــعـــزوى غـبـنـهــا
عـلـم ان وكـــاد ولايـوفـيـه مـــن قـــال
بـالــقــول وانــاقـــول عـــدلـــه وزنـــهـــا
علـى الـعـدل والطيـبـه طـيـب افـعـال
روحـه مـن اجـل اسعـاد شعبـه رهنـهـا
وبسـم البلـد ومحافظـه ختـم الأمـثـال
اقـــول عـــاش الـلــي بـامـنـه حـضـنـهـا