أعادت المخاوف من الإصابة بفيروس ?كورونا? بعض الشركات والمؤسسات الحكومية والمراكز الطبية الخاصة إلى نظام سجل الدوام الورقي، حرصًا ووقاية لموظفيها من الملامسة التي قد تسبب نقل العدوى من خلال نظام البصمة.
البعض علق بطرافة على ذلك بقوله إن ?كورونا? قدم خدمة للموظفين الكسالى، في إشارة إلى أن نظام البصمة لا يجامل أو يسمح للموظف بالتأخر عن الدوام ولو لثوانٍ معدودة فهو مبرمج بالثانية خلافا للورقي.