أكد التاجر مستورد التفاح الإيراني الذي تم ضبطه بالمدينة المنورة، أنه لم يكن على علم بالمصدر الحقيقي للتفاح، مبيناً أن البضاعة وردت إليه من دولة الإمارات عبر جمرك البطحاء.
وأبان المواطن يوسف الحجيلي أنه استورد التفاح على أساس أن مصدره من الصين وبولندا، مبيناً أنه بمجرد وصول الشحنة لمتجره وصل بلاغ للأمانة بأن التفاح وارد من إيران وفقاً لما ذكره سائق الناقلة لمدير سوق الخضار والفاكهة، في حين أن الكراتين تشير إلى أن التفاح وارد من الصين”.
وأضاف أن جمرك البطحاء فرض عليه غرامة 130 ألف ريال، بعد أن تم تحويل القضية إليه بحكم الاختصاص، غير أنه تم إلغاء العقوبة بعد أن تعهد بإعادة البضاعة إلى البلد المورد.
التعليقات 2
2 pings
11/03/2016 في 10:57 ص[3] رابط التعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة والسيدات القراء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما رأينا من قصة التفاح الايرانى السابقة، أن الاقتصاد الايرانى لا ولن يستطيع أبدا أن يكون قويا، أبدا ، والآن ونحن فى حرب ضارية مع هرلاء المنافقين الشيعة ودولة المنافقين ايران، يجب أن نفتح أعيننا وآذاننا الى كل مايجرى حولنا، وأود أن أتقدم بالشكر للسادة رجال جمرك البطحاء، مهنئا اياهم على قوة تحكمهم فى مداخل بلادنا الحبيبة السعودية، ووالله العظيم، اذا ماقام كل منا فى موقعه، بواجبه كما فعل السادة رجال جمارك البطحاء، لعشنا جميعا فى أمان وسلام، ونحن فداء للمملكة العربية السعودية ضد كل المنافقين، وروحى ودى فداءا لكى ياحبيبتى ياأمى الغالية بلاد الحجاز والسعودية العربية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(0)
(0)
11/03/2016 في 10:57 ص[3] رابط التعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة والسيدات القراء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما رأينا من قصة التفاح الايرانى السابقة، أن الاقتصاد الايرانى لا ولن يستطيع أبدا أن يكون قويا، أبدا ، والآن ونحن فى حرب ضارية مع هرلاء المنافقين الشيعة ودولة المنافقين ايران، يجب أن نفتح أعيننا وآذاننا الى كل مايجرى حولنا، وأود أن أتقدم بالشكر للسادة رجال جمرك البطحاء، مهنئا اياهم على قوة تحكمهم فى مداخل بلادنا الحبيبة السعودية، ووالله العظيم، اذا ماقام كل منا فى موقعه، بواجبه كما فعل السادة رجال جمارك البطحاء، لعشنا جميعا فى أمان وسلام، ونحن فداء للمملكة العربية السعودية ضد كل المنافقين، وروحى ودى فداءا لكى ياحبيبتى ياأمى الغالية بلاد الحجاز والسعودية العربية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(0)
(0)