أصدرت لجنة السقاية والرفادة بمكة المكرمة، ضوابط تنظيمية عدة للحصول على تصاريح تقديم الإفطار من قبل الجهات الخيرية لرواد ساحات الحرم المكي الشريف؛ من أبرزها اعتماد 30 هللة تكلفة تشغيلية لكل وجبة من الوجبات المقدمة للإفطار بساحات الحرم، إضافة إلى تعيين ضابط اتصال لكل جهة خيرية يكون حلقة وصل بينها وبين اللجنة.
ويخضع برنامج الإطعام الخيري (إفطار صائم) في ساحات المسجد الحرام لمجموعة من الضوابط التنظيمية يجب توافرها حسب اللائحة التي أصدرتها اللجنة لهذا الأمر، وفقا لصحيفة “مكة”:
1- تزويد لجنة السقاية والرفادة بسجل يوضح فيه إجمالي عدد الوجبات التي تقدم في ساحات المسجد الحرام لكل موقع من المواقع المسلمة للجهة الخيرية.
2- أن تزود لجنة السقاية والرفادة بسجل يومي طوال رمضان المبارك يوضح إجمالي ما تم توزيعه.
3- ضرورة الحصول على موافقة اللجنة في حالة رغبة الجهة الخيرية في زيادة عدد وجبات إفطار صائم عن المعتمد لها في تصريح النشاط.
4- الاستمرار في تقديم وجبات إفطار صائم إلى نهاية رضمان المبارك (1438)هـ.
5- أن تخصص نسبة 5% من عدد الوجبات لحالات الطوارئ، للجهات التي تقدم 20 ألف وجبة فأكثر، على أن تكون تحت تصرف اللجنة.
6- أن تتخصص نسبة 30% من الوجبات بما يزيد على 50 ألف وجبة لمصليات النساء بساحات المسجد الحرام.
7- ضرورة أن تكلف كل جهة من الجهات الخيرية ضابط اتصال للتواصل مع اللجنة، مع تأمين جهاز اتصال “برافو” له ولجميع مشرفي الموقع.
8- الالتزام بتقديم وجبات الإفطار على سفر خضراء.
9- ألا يقل عدد العاملين في توزيع الوجبات على السفرة الواحدة طول 20 مترا عن 3 عمال.
10- التزام جميع المشرفين والعاملين بارتداء “سديريات” وقبعات “كاب” بلون أخضر متضمنة شعار الجهة المقدمة للإفطار.
11- أن تلتزم الجهة الخيرية التي يندرج تحت إشرافها أكثر من جهة أخرى مقدمة للإطعام الخيري؛ تقديم سجل يوضح مواقع ومسميات كل جهة من تلك الجهات على حدة.
12- تخصيص عربات لنقل الوجبات من البرادات لساحات المسجد الحرام.
13- أن يدفع مبلغ مالي يقدر بـ30 هللة تكلفة تشغيلية عن كل وجبة إفطار صائم تقدم في ساحات المسجد الحرام بإيداع المبلغ في الحساب المصرفي المعتمد لدى اللجنة.
14- ضرورة تزويد اللجنة بالوثائق اللازمة لمن يرغبون في إدخال مركباتهم إلى المنطقة المركزية.
15- أن تخصص كل جهة عاملا يكون مسؤولا عن جمع فائض الوجبات وفرزها وتسليمها لجمعية حفظ النعمة.