كشف المهندس أسامة العفالق؛ رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمقاولين، عن الأسباب الحقيقة وراء تباطؤ توطين قطاع المقاولات.
وأوضح العفالق أن أبرز أسباب التباطؤ تعود إلى تدني الأجور وضعف الاستقرار الوظيفي بسبب أن عدداً من المهن المرتبطة بقطاع المقاولات وتحديدا في الإنشاء والتعمير تعد مؤقتة، كذلك طول ساعات العمل، وضعف التأهيل والتدريب كون تلك المهن عمل بها الوافدون لأعوام عديدة.
وأشار وفقا لـ”الاقتصادية” إلى ارتفاع نسبة توطين المنتسبين لقطاع المقاولات إلى 13.49% خلال الأشهر الأولى من العام الجاري، مقارنة بالعام الماضي.